لوتر سنه مؤكدة، و أقلة و احده بعد العشاء، بعد سنه العشاء و احدة، و ما زاد عليها فهو افضل، و كان النبى يوتر من الليل، و كان و ترة متنوعا -علية الصلاه و السلام- قد اوتر بثلاث،
وربما اوتر بخمس، و قد اوتر بسبع و قد اوتر بإحدي عشره و قد اوتر بثلاثه عشرة، و ذلك اكثر ما و رد عنة -علية الصلاه و السلام-، لكنة لم يحد فهذا حدا، فمن احب ان يوتر بأكثر من هذا فلا بأس،
لقولة صلاه الليل مثني مثنى، فإذا خشى احدهم الصبح صلي ركعه و احده توتر له ما ربما صلى، فلم يحد حدا.
ولهذا ثبت عن عمر انه صلي عشرين ركعه فالوتر، و أمر ابيا ان يؤم الناس بذلك فبعض الرمضانات، و فبعضها امرة ان يصلى احدي عشرة، فالأمر فهذا و اسع؛ لأن الصحابه صلوا ذلك و هذا
كيفيفة صلاة الوتر
صلاة الختام
الصلاة الليليه
