لا يرفع البلاء الا الدعاء, ان الدعاء فحياة الانسان شئ اساسى لا يستطيع ايا كان ان يستغنى عنة حتى ان الانسان اوقات يدعو ربة دون ان يدرى و هنالك ادعيه كثيره علمها لنا النبى صلى الله علية و سلم و من هذة الأدعيه هو دعاء القبول, و لذلك فان الانسان يلجا الى ربة بهذا الدعاء لكيه يجعلة مقبولا فاعين الخلق فمثلا اذا اراد خطبه عروس و يريدها بشده يدعو بهذا الدعاء لكى يجعل فو جهة القبول
اللهم يامن ابدعت فالأشياء و ذكرت القبول فالقرآن فاجعلنى مقبولا فاعين خلقك اللهم نورنى بالأنوار حتي يتعجب الصغير و الكبير اللهم البسنى المهابه و المحبه بما تشاء و كيف تشاء و بالكيفية التي تشاء اللهم ازرع نورا فعينى لا يفارقنى من نظر الى اللهم ازرع حلاوه اللسان علي لسانى حتي لا يملنى من اخر اللهم انت القوى فاجعلنى قويا بالمحبه اللهم سخر لى خلقك كما سخرت كونك لخلقك. اللهم انى اسالك بالعرش و عظمتة و بالكرسى و سعتة و الميزان و خفتة و القلم و سرعتة و اللوح و عرضتة و الصراط و دقتة و جبريل و و حية و ميكائيل و امانتة و اسرافيل و نفختة و عزرائيل و قبضتة و رضوان و جنتة و ما لك و زبانيتة و ادم و توبتة و شيت و هيبتة و ادريس و رفعتة و صالح و ناقتة و نوح و سفينتة و هود و ذريتة و ابراهيم و خلتة و يوسف و كربتة و يعقوب و حسرتة و شعيب و نبوتة و هارون و و حشتة و موسي و اياتة و داوود و قعدتة و سليمان و حكمتة و دانيال و مملكتة و الخضير و سياحتة و عيسي و هيبتة و يونس و دعوتة و زكريا و عفتة و ايوب و بليتة و لوط و خشيتة و سيدنا محمد صلي الله علية و سلم و شفاعتة و على و شجاعتة و الحسن و قتلته.
اللهم الف بيني، وبين الخلائق كلهم اجمعين، كما الفت بين ادم، و حواء، و كما الفت بين موسى، و طور سيناء، و كما الفت بين نبينا محمد صلي الله عليه، وسلم و بين الة رضى الله عنهم، وأمتة ، كما الفت بين يوسف، و زليخا ربما شغفها حبا، انا لنراها فضلال مبين، و ذلك هو دعاء لتسخير قلوب الناس بالحب، و القبول نسأل الله تعالي ان يستجيب لنا بدعواتنا بمحبه عبادة.
اللهم انى اسألك باسمك الأعظم الذي هو مكنون بين الكاف، والنون، و بالسر المكنون الذي كان بينك، و بين نبيك محمد صلي الله عليه، وآلة و سلم ليله الإسراء، وبسر الأسرار، ونور الأنوار الذي اودعتة فقلوب النبيين، والصديقين، والشهداء، و الصادفين يا رحمن يا رحيم.
دعاء القبول
