خواطر غزل

الحب هو الشراره التي تشتعل فنفوس العشاق و تؤدى بهم الى الاهتمام بالآخر و الخوف علية و اطراءة و ذكر محاسنة و مدحه, فعندما نحب بصدق و يكون شخص يعنى لنا الحياة، نري جميع ما فية جميلا سواء من الداخل او الخارج

لا تسألنى عن الندي فلن يصبح احن من صوتك، و لا تسألنى عن و طنى فقد اقمتة فقلبك، و لا تسألنى عن اسمى فقد نسيتة عندما رأيتك.

يا حبيبى ايعقل ان تفرقنا البلاد، و تجمعنا الأوجاع، يا من ملكت قلبى و عقلي، يا من عشقتك و ملكت دنيتي.

حبيبتى فالماضى كانت الدائره تقتصر علينا و اليوم اعلن حبنا للجميع، فاتسعت الدائره و ستظل تكبر حتي نغرق بها حبا و عشقا.

عندما ابدا بالكتابه اجد نفسى و أجد ذاتي، اجد قلبى ينطق بالحروف المقهوره التي تأبي ان تتخفى بين السطور، اجد ببعض الأحيان دموعى تنزل علي كتاباتى تبللها فتبقي حروفى هى ذاتى الخجول الذي تريد التحرر و لكنها تأبى، و أحيانا عندما اكتب انسي ان لى ابجديات و مقاييس المفروض لا افرط بها، اما عندما اكتب عن حبى اجدة يتجسد فيك بمعانى ضعيفه بين السطور، لأننى اجد حبى بداخلى نابع بكل حساسية، و عندما اهدى الى حبيبى احرفى اجدها لاتعطى معني كالذى فو جداني، لأن الذي فو جدانى اكثر بعديد فأحتار و تبدا معاناتى و تبدا فصول اعترافاتى بورقتى التي ربما امزقها بعد ذلك، لأنها ربما تخرج نقاط ضعفى و لكن بعدين احس بالراحة، و أننى و جدت ذاتى التائة فهل ياتري استطيع اهداء احرفي؟

لو جمعت البحر فعينيك لا ابالي، لو زرفت البحر دمعا لا ابالى لو حفرتى بالدمع قبرا لا ابالي، لو قتلت الحب بيديك لو دفنت فالقلب جمرا لن ابالي.

إليك يا من احبك القلب و تملكتيه..إليك يا من احتوتك العيون..إليك يا من اعيش لأجله..إليك يا من طيفك يلاحقني..إليك يا من اري صورتك فكل مكان فكتبى و يهذى بكى عقلي.. فاحلامى ..فى صحوتى اليك يا من يرتعش كيانى من شده حـبـيـبـى الشوق الي رؤياك فقط عند ذكر اسمك، ذلك اقل ما استطيع التعبير عنة لأن حبك يزيد فقلبى جميع لحظة، و لأنك انت جميع شيئ فحياتي.

ياحبي ربما عشت سنينى اتحمل شوقي و حنيني، اتألم فصمت يدوى اضعافا داخل بساتيني.

خواطر غزل




خواطر غزل