يرجع تاريخ استخدام نقوش الجناء لتزيين الجسد في بعض الوثائق إلى أكثر من 9000 سنة
بالشرق الأوسط،
ولأن لها خصائص تبريد طبيعية، فإن سكان الصحراء، لقرون، كانوا يستخدمونها للمساعدة على التحكم في
درجة حرارة أجسامهم،
فيضعون معجونًا من الأوراق المجففة المسحوقة لنبات الحناء وينقعون راحاتهم وبطون أقدامهم للحصول على تأثير
التبريد.
وكان ذلك يخلّف شعورًا بالبرودة في جميع أنحاء الجسم طالما بقيت بقعة الحناء على الجلد،
ومع تلاشي البقعة لاحظوا أنها تركت أشكالًا بألوان رقيقة على سطح الجلد مما أدى إلى
أفكار لصنع تصميمات لأغراض زخرفية للتزيين بجانب العلاج.
لذلك فإن الاهتمام بنقش الحناء في دول الخليج يعود لقرون عديدة مضت وما زال نوعًا
من أنواع السياحة التي يفضّل الأجانب تجربتها عند زيارتهم
نقشات حنه خليجيه
نقشات عصريه
رسومات خليخيه