يتحرى الجميع من الصائمين في رمضان، جمع الحسنات من كافة العبادات، حيث الحرص على الصلاوات الخمس
في مواعيدها وفي جماعة، ب
الإضافة إلى التقرب الى الله من خلال الدعاء وصلاة السنن جميعها، بالإضافة إلى المواظبة على
قراءة القرآن، وصلاة التراويح،
لذا فإن الأصل في الأمر أن المسلم لديه الكثير من الدوافع لحصد الثواب، فإن الله
يجيب تقرب عباده له باقتراب أكثر منه،
حيث أن العبد الذي تناول الطعام أو الشراب في نهار رمضان سهوًا وليس عن عمد، فإن من
سقاه أو أطعمه هو الله،
ولا يكون عليه شيئ ويجب أن يكمل صيامه بشكل طبيعي وبنفس الثواب، ما دام سهوًا
وبدون عمد.
الكفارة للإفطار في شهر رمضان، لا تجوز في حالة واحدة فقط وهي الجماع في نهار
رمضان عن عمد.
كفاره أفطار رمضان
فقه الصيام
القضاء والكفاره